حزب النيل يتأسس لجمع كل المصريين تحت مظلة المصلحة الوطنية المشتركة!
"إيه الجديد فى كده؟"
"كل الأحزاب بتقول نفس الكلام"
"إيه اللى يخلينى أروح مع دول موش مع دول؟"
كل هذه التساؤلات طبيعية فى المرحلة الحالية فى مصر. أحزاب كثيرة ظهرت على الساحة السياسية تنادى المصريين للإنضمام إليها على أساس أن مصلحة الوطن هى المصلحة العليا. كل الأحزاب لها نوايا حسنة جدا و لا يوجد من بينها من يشكك فى الإتجاهات الوطنية أو النوايا الحسنة فى إتجاه المصلحة العامة للأحزاب الأخرى
كل الاحزاب تتكلم من خلال أجندات شديدة الشبه ببعضها، مما يشير إلى أن أهداف الوطن فى المرحلة الحالية واضحة بدرجة كبيرة للجميع. كل هذه المجموعات من الوطنيين الذين تجمعوا فى صورة أحزاب سياسية حملوا على عاتقهم مهمة التفكير و البحث فى مشاكل الوطن و وضع حلول لها من خلال الأجندات التى يدعون إليها.
لا أستطيع أن أحكم على هذا الحزب أو ذاك و لا أن أشكك فى نوايا هذا الشخص أو ما الذى يدفعه إلى تبنى هذه الفكرة أو تلك، إلا أننى أستطيع، بكل تأكيد أن أتحدث عن المجموعة التى أعمل معها على تأسيس حزب النيل.
يسعى حزب النيل إلى جمع المصريين بكل طوائفهم و خلفياتهم و أيديولوجياتهم (المبادئ الفكرية) حول المصلحة الوطنية. ليس للحزب أيديولوجية ثابته و إنما المبدأ الوحيد هو "تغليب المصلحة الوطنية على الأيديولوجية"
حزب النيل "حزب توفيقى" يسعى إلى الوصول إلى الحل "الآخر" الذى يحقق المصلحة القصوى. "رأيى غلط و رأيك غلط تعالى ندور على رأى تالت". حزب النيل لا يقصى أحدا من المصريين من العملية السياسية و لا يستبعد رأيا أو فكرة الهدف منها مصلحة الوطن.
حزب النيل لا يشكك فى نوايا الآخرين بل يشجع كل فكرة تأتى من أى وطنى و تهدف إلى مصلحة الوطن فليس الهدف أن يقال "حزب النيل هو صاحب الفكرة" و إنما الهدف أن يقال "المصلحة الوطنية تحققت"
حزب النيل يريد من كل مصرى و مصرية أن يكون له دور إيجابى فى الحياة السياسية فى المرحلة القادمة. إن لم تكن تريد الإنضمام لحزب النيل، إنضم لأى حزب آخر ترى أنه يمكنه تحقيق مصلحة مصر. المهم أن تختار و تساهم بشكل إيجابى، لا تنتظر الآخرين أن يعملوا و يخططوا و ينفذوا ثم تقف موقف المتفرج لتقول "دول موش عارفين يعملوا حاجة" ... تأكد أن تقصير الأحزاب السياسية فى المرحلة القادمة هو نتيجة سلبيتك أنت شخصيا ... و تأكد أن رأيك مهم و صوتك مهم و إيجابيتك فى العمل مهمة ... شارك، جاهد، ساهم، ساعد، ... أضئ شمعة!
(أجرى احد اصدقائى حوارا معى حول هذا المقال و قد نشرت الحوار فى المقال التالى)
"إيه الجديد فى كده؟"
"كل الأحزاب بتقول نفس الكلام"
"إيه اللى يخلينى أروح مع دول موش مع دول؟"
كل هذه التساؤلات طبيعية فى المرحلة الحالية فى مصر. أحزاب كثيرة ظهرت على الساحة السياسية تنادى المصريين للإنضمام إليها على أساس أن مصلحة الوطن هى المصلحة العليا. كل الأحزاب لها نوايا حسنة جدا و لا يوجد من بينها من يشكك فى الإتجاهات الوطنية أو النوايا الحسنة فى إتجاه المصلحة العامة للأحزاب الأخرى
كل الاحزاب تتكلم من خلال أجندات شديدة الشبه ببعضها، مما يشير إلى أن أهداف الوطن فى المرحلة الحالية واضحة بدرجة كبيرة للجميع. كل هذه المجموعات من الوطنيين الذين تجمعوا فى صورة أحزاب سياسية حملوا على عاتقهم مهمة التفكير و البحث فى مشاكل الوطن و وضع حلول لها من خلال الأجندات التى يدعون إليها.
لا أستطيع أن أحكم على هذا الحزب أو ذاك و لا أن أشكك فى نوايا هذا الشخص أو ما الذى يدفعه إلى تبنى هذه الفكرة أو تلك، إلا أننى أستطيع، بكل تأكيد أن أتحدث عن المجموعة التى أعمل معها على تأسيس حزب النيل.
يسعى حزب النيل إلى جمع المصريين بكل طوائفهم و خلفياتهم و أيديولوجياتهم (المبادئ الفكرية) حول المصلحة الوطنية. ليس للحزب أيديولوجية ثابته و إنما المبدأ الوحيد هو "تغليب المصلحة الوطنية على الأيديولوجية"
حزب النيل "حزب توفيقى" يسعى إلى الوصول إلى الحل "الآخر" الذى يحقق المصلحة القصوى. "رأيى غلط و رأيك غلط تعالى ندور على رأى تالت". حزب النيل لا يقصى أحدا من المصريين من العملية السياسية و لا يستبعد رأيا أو فكرة الهدف منها مصلحة الوطن.
حزب النيل لا يشكك فى نوايا الآخرين بل يشجع كل فكرة تأتى من أى وطنى و تهدف إلى مصلحة الوطن فليس الهدف أن يقال "حزب النيل هو صاحب الفكرة" و إنما الهدف أن يقال "المصلحة الوطنية تحققت"
حزب النيل يريد من كل مصرى و مصرية أن يكون له دور إيجابى فى الحياة السياسية فى المرحلة القادمة. إن لم تكن تريد الإنضمام لحزب النيل، إنضم لأى حزب آخر ترى أنه يمكنه تحقيق مصلحة مصر. المهم أن تختار و تساهم بشكل إيجابى، لا تنتظر الآخرين أن يعملوا و يخططوا و ينفذوا ثم تقف موقف المتفرج لتقول "دول موش عارفين يعملوا حاجة" ... تأكد أن تقصير الأحزاب السياسية فى المرحلة القادمة هو نتيجة سلبيتك أنت شخصيا ... و تأكد أن رأيك مهم و صوتك مهم و إيجابيتك فى العمل مهمة ... شارك، جاهد، ساهم، ساعد، ... أضئ شمعة!
(أجرى احد اصدقائى حوارا معى حول هذا المقال و قد نشرت الحوار فى المقال التالى)
عايزة انضم لحزب النيل عشان حزب يوحد ما يفرقش
ReplyDeleteYou may contact me directly
ReplyDeletemohammad.tawfik@gmail.com
+20 (12) 025-3333
And check this link for more details about the party
http://a7zab.com/view.php?p=36
Te get enrolled for now, send me a copy of your national ID
هو اللى ينضم للحزب
ReplyDeleteينجح فى الاستراكشر